أعلن رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم جيانكارلو أبيتي أن مطلع الشهر
المقبل سيشهد تقديم المدير الفني الجديد لمنتخب (الآتسوري) تشيزاري
برانديللي، بعد الخروج المبكر من مونديال 2010 في جنوب أفريقيا.
وقال أبيتي إن كرة القدم الإيطالية تحتاج إلى التجديد وإعادة التخطيط
بدءا من القاعدة، وانتقد كثرة اللاعبين الأجانب في الفرق الإيطالية وهو ما
يهدد مسيرة اللاعبين الإيطاليين.
وأوضح "هناك حالة عامة من الحزن بسبب مباراة الخميس، لقد كانت لطمة
قوية للمنتخب وهي المرة الأولى التي يصيب المنتخب الجماهير الإيطالية بهذا
الإحباط، فنحن لم نلعب جيدا ولم نستطع تمرير الكرة مرتين صحيحتين
متعاقبتين".
ولم يفت رئيس الاتحاد الإيطالي التوجه "بالشكر لكل من المدرب مارتشيللو ليبي واللاعبين الذي بذلوا كل جهد وأدوا ما عليهم".
وكانت الصحافة الإيطالية قد شنت هجوما عنيفا على منتخب الآتسوري بعد
فضيحة الخروج من الدور الأول بمونديال 2010 ونال المدرب مارتشيللو ليبي
النصيب الأكبر من الانتقادات بتحميله مسئولية الخروج المهين.
وخرج منتخب إيطاليا، حامل لقب المونديال، خالي الوفاض من المجموعة
السادسة بعد أن تعادل في مباراتين أمام باراجواي 1-1 ونيوزيلاندا بنفس
النتيجة، قبل أن يلقى الهزيمة الصادمة امام سلوفاكيا 2-3 ليودع البطولة
دون فوز واحد.
المقبل سيشهد تقديم المدير الفني الجديد لمنتخب (الآتسوري) تشيزاري
برانديللي، بعد الخروج المبكر من مونديال 2010 في جنوب أفريقيا.
وقال أبيتي إن كرة القدم الإيطالية تحتاج إلى التجديد وإعادة التخطيط
بدءا من القاعدة، وانتقد كثرة اللاعبين الأجانب في الفرق الإيطالية وهو ما
يهدد مسيرة اللاعبين الإيطاليين.
وأوضح "هناك حالة عامة من الحزن بسبب مباراة الخميس، لقد كانت لطمة
قوية للمنتخب وهي المرة الأولى التي يصيب المنتخب الجماهير الإيطالية بهذا
الإحباط، فنحن لم نلعب جيدا ولم نستطع تمرير الكرة مرتين صحيحتين
متعاقبتين".
ولم يفت رئيس الاتحاد الإيطالي التوجه "بالشكر لكل من المدرب مارتشيللو ليبي واللاعبين الذي بذلوا كل جهد وأدوا ما عليهم".
وكانت الصحافة الإيطالية قد شنت هجوما عنيفا على منتخب الآتسوري بعد
فضيحة الخروج من الدور الأول بمونديال 2010 ونال المدرب مارتشيللو ليبي
النصيب الأكبر من الانتقادات بتحميله مسئولية الخروج المهين.
وخرج منتخب إيطاليا، حامل لقب المونديال، خالي الوفاض من المجموعة
السادسة بعد أن تعادل في مباراتين أمام باراجواي 1-1 ونيوزيلاندا بنفس
النتيجة، قبل أن يلقى الهزيمة الصادمة امام سلوفاكيا 2-3 ليودع البطولة
دون فوز واحد.