يستهل منتخب البرازيل ،عملاق كرة القدم في العالم ، حملة الدفاع عن لقب كوبا أمريكا الأحد بلقاء فنزويلا في أولى جولات المجموعة الثانية بالبطولة التي تحتضنها الأرجنتين.
ويبحث السليساو عن لقبه الثالث على التوالي في كوبا أمريكا والتاسع في تاريخه على ملاعب غريمه الأزلي بالقارة بفريق شاب لم يحظى معظم لاعبيه بشهرة من يرتدي القميص الأصفر الشهير.
وبعيدا عن الهدف بعيد المدى باقتناص لقب البطولة القارية، فإن المنتخب البرازيلي يسعى لتجنب المفاجآت امام فنزويلا لكي لا يتجرع من نفس الكأس الذي تذوق منه أصحاب الأرض حين سقطوا في فخ التعادل مع بوليفيا 1-1 في المباراة الافتتاحية.
يستضيف اللقاء ملعب سيوداد دي لا بلاتا الذي يبعد عن العاصمة بوينوس أيرس بـ60 كلم ، ويديره الحكم البوليفي راؤول أوروسكو.
وتبدو فرص البرازيل هي الأوفر في اعتلاء صدارة المجموعة الثانية بسهولة ، مقارنة بباقي منافسيها في نفس المجموعة باراجواي والإكوادور وفنزويلا.
وتعد المباراة الخطوة الأولى في أول اختبار جاد لمدرب منتخب السامبا مانو مينيزيس الذي تولى المهمة خلفا لكارلوس دونجا الذي أقصي من منصبه بعد نكسة الخروج من ربع نهائي كأس العالم في جنوب أفريقيا.
وأصبح مينيزيس مطالبا بالفوز باللقب الذي حصلت عليه بلاده في أربع مرات من آخر خمس مشاركات لها في كوبا أمريكا ، حيث عادت بالكأس من بوليفيا وباراجواي وبيرو وفنزويلا، في حين فشلت مهمتها في نسخة كولومبيا 2001.
وتوجه انظار العالم وعشاق السامبا على وجه التحديد الى المهاجم الصاعد نيمار (19 عاما) الذي من المنتظر أن يقود بلاده لمنصة التتويج بعد أن أصبح مؤخرا نجم الشباك الأول ، لا سيما مع تزايد الانباء عن قرب انضمامه لصفوف ريال مدريد الإسباني.
ويخوض نيمار البطولة القارية بمعنويات مرتفعة بعد أن قاد فريقه سانتوس لحصد لقب كأس ليبرتادوريس ، فضلا عن فوزه بلقب أفضل لاعب محلي في البرازيل ، في حين يسعى نجما إيه سي ميلان الإيطالي ألكساندر باتو وروبينيو لترك بصمة إيجابية في هجوم المنتخب.
وفي غياب كاكا ورونالدينيو ، يبدو مركز صانع الألعاب محجوزا للنجم الصاعد جانسو لاعب سانتوس ، فيما يعد خط دفاع البرازيل هو الأقوى في وجود لوسيو وديفيد لويز وتياجو سيلفا ومن خلفهم يحرس العرين الحارس المتألق جوليو سيزار.
وفي المقابل يملك منتخب فنزويلا سجلا هزيلا في البطولة باستثناء التأهل لربع نهائي نسخة 2007 على أرضها، الا أن المدرب سيسار فارياس يمني نفسه كسر هذه القاعدة وتحقيق مفاجأة معتمدا في ذلك على نجومه سالومون روندون و"ميكو" لاعبا مالاجا وخيتافي الإسبانيين على الترتيب بجانب القائد أرانجو صانع العاب بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني.
ومن المتوقع أن تخوض البرازيل المباراة بتشكيلة مكونة من: جوليو سيزار ، ألفيش ، لوسيو ، تياجو سيلفا ، أندري سانتوس ، لوكاس لييفا، راميريس ، جانسو ، روبينيو ، باتو ونيمار.
بينما يدافع عن قميص فنزويلا كل من: فيجا ، روساليس ، فيزكاروندو ، بيروزو ، سيتشيرو ، لوسينا ، رينكون ، أرانجو ، جونزاليس ، ميكو ، روندون.
ويبحث السليساو عن لقبه الثالث على التوالي في كوبا أمريكا والتاسع في تاريخه على ملاعب غريمه الأزلي بالقارة بفريق شاب لم يحظى معظم لاعبيه بشهرة من يرتدي القميص الأصفر الشهير.
وبعيدا عن الهدف بعيد المدى باقتناص لقب البطولة القارية، فإن المنتخب البرازيلي يسعى لتجنب المفاجآت امام فنزويلا لكي لا يتجرع من نفس الكأس الذي تذوق منه أصحاب الأرض حين سقطوا في فخ التعادل مع بوليفيا 1-1 في المباراة الافتتاحية.
يستضيف اللقاء ملعب سيوداد دي لا بلاتا الذي يبعد عن العاصمة بوينوس أيرس بـ60 كلم ، ويديره الحكم البوليفي راؤول أوروسكو.
وتبدو فرص البرازيل هي الأوفر في اعتلاء صدارة المجموعة الثانية بسهولة ، مقارنة بباقي منافسيها في نفس المجموعة باراجواي والإكوادور وفنزويلا.
وتعد المباراة الخطوة الأولى في أول اختبار جاد لمدرب منتخب السامبا مانو مينيزيس الذي تولى المهمة خلفا لكارلوس دونجا الذي أقصي من منصبه بعد نكسة الخروج من ربع نهائي كأس العالم في جنوب أفريقيا.
وأصبح مينيزيس مطالبا بالفوز باللقب الذي حصلت عليه بلاده في أربع مرات من آخر خمس مشاركات لها في كوبا أمريكا ، حيث عادت بالكأس من بوليفيا وباراجواي وبيرو وفنزويلا، في حين فشلت مهمتها في نسخة كولومبيا 2001.
وتوجه انظار العالم وعشاق السامبا على وجه التحديد الى المهاجم الصاعد نيمار (19 عاما) الذي من المنتظر أن يقود بلاده لمنصة التتويج بعد أن أصبح مؤخرا نجم الشباك الأول ، لا سيما مع تزايد الانباء عن قرب انضمامه لصفوف ريال مدريد الإسباني.
ويخوض نيمار البطولة القارية بمعنويات مرتفعة بعد أن قاد فريقه سانتوس لحصد لقب كأس ليبرتادوريس ، فضلا عن فوزه بلقب أفضل لاعب محلي في البرازيل ، في حين يسعى نجما إيه سي ميلان الإيطالي ألكساندر باتو وروبينيو لترك بصمة إيجابية في هجوم المنتخب.
وفي غياب كاكا ورونالدينيو ، يبدو مركز صانع الألعاب محجوزا للنجم الصاعد جانسو لاعب سانتوس ، فيما يعد خط دفاع البرازيل هو الأقوى في وجود لوسيو وديفيد لويز وتياجو سيلفا ومن خلفهم يحرس العرين الحارس المتألق جوليو سيزار.
وفي المقابل يملك منتخب فنزويلا سجلا هزيلا في البطولة باستثناء التأهل لربع نهائي نسخة 2007 على أرضها، الا أن المدرب سيسار فارياس يمني نفسه كسر هذه القاعدة وتحقيق مفاجأة معتمدا في ذلك على نجومه سالومون روندون و"ميكو" لاعبا مالاجا وخيتافي الإسبانيين على الترتيب بجانب القائد أرانجو صانع العاب بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني.
ومن المتوقع أن تخوض البرازيل المباراة بتشكيلة مكونة من: جوليو سيزار ، ألفيش ، لوسيو ، تياجو سيلفا ، أندري سانتوس ، لوكاس لييفا، راميريس ، جانسو ، روبينيو ، باتو ونيمار.
بينما يدافع عن قميص فنزويلا كل من: فيجا ، روساليس ، فيزكاروندو ، بيروزو ، سيتشيرو ، لوسينا ، رينكون ، أرانجو ، جونزاليس ، ميكو ، روندون.